كان يا مكان فى عصر الإغريق كان فيه بطل اسمه " أخيل " ... أخيل أبوه هو الملك " بيليوس " ملك ميرميدون وأمه هى الحورية " ثيتيس "... اخيل كان نص بشرى ونص إله وأمه كانت بتحاول تحميه وعايزه يبقى خالد ... المهم راخت أخداه وهو طفل وغطسته فى نهر ستيكس اللى كان بيستخدمه الآلهة الإغريق عشان يتخلصوا من نقط ضعفهم ولكن بما إن الحلو مبيكملش لما نزلته النهر كانت ماسكاه من كعب رجله عشان تبقى دى نقطة ضعفه الوحيدة والمميتة .
وبعدين قامت حرب بين أهل طروادة وبين الإغريق .... فى البداية الإريق فشلوا إنهم يدخلوا المدينة لغاية لما جه واحد من الكهنة وقال لملك الإغريق " أجاممنون " بس يا ريس لو عايز تكسب الحرب دى لازم تضم أخيل للجيش ... راحوا لأخيل ووافق إنه ينضم للجيش ومع انضمامه للجيش ابتدى الإغريق يحققوا انتصارات فى المعارك لغاية لما فى معركة من المعارك أسروا ملكة اسمها "بريسيس " وكانت شديدة الجمال عشان مين بقى يقع على بوزوا ويحبها أخيل ... لغاية لما حصلت هدنة بين الإغريق وطروادة ومن ضمن الشروط إنهم يرجعوا الملكة " بريسيس " لما اخيل عرف قفش وعند على الملك "أجاممنون " ووقاله لو رجعت بريسيس أنا مش هحارب مش لاعب وتقوقع أخيل على نفسه فى خيمته ...
وبسبب ده ابتدى التفوق يرجع ثانى لطروادة ... مين بقى اللى كان بيتفرج ومش عاجبه اللى بيحصل ده ابن عم أخيل وأعز أصدقائه " باتروكلس " وراح لأخيل وقاله مش هنوقف الحرب عشان واحدة ولكن لا حياة لمن تنادى ...
وفى معركة من المعارك راح " باتروكلس " لبس الدرع وخد السيف بتاع أخيل ودخل المعركة طبعا الجنود فكروه أخيل وطلعوا وراه ولكن " باتروكلس" كان بطة بلدى ومكانش حتى فى ربع مهارة أخيل واتقتل على أيد "هيكتور" ابن ملك طروادة ... طبعا لما أخيل عرف اتجنن وراح عند سور مدينة طروادة ودخل عليهم دخلة إبراهيم الأبيض وقال لهيكتور انزلى نتعارك راجل لراجل وفعلا هيكنور نزل واتقتل واتسحل واتمرمط ولكن حتى الانتقام ده مريحش أخيل ورجع يشارك ثانى فى المعارك وكان أعنف وأشرس من الاول بدافع الانتقام .... لغاية فى معركة من المعارك كان أخيل بيقتل يمين وشمال شافه " باريس " أخو هيكتور ورمى عليه سهم ساب جسمه كله وجه ف كعبة نقطة ضعفة الوحيدة ومات
Comments
Post a Comment